متزوجة لكن بحب الشباب الصغير - مدونة لافلى

Hot

Post Top Ad

الاثنين، 19 أغسطس 2019

متزوجة لكن بحب الشباب الصغير

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

متزوجة شغوفة بالأولاد تحت العشرين
نشأت في أسرة ذات مستوىً اجتماعيٍّ مرتفع وتزوجت من رجل أعمال ناجح ولم يكن من شيء يعكر الصفو، إلا أننا لم نستطع الإنجاب وظللنا نحاول مع الأطباء مدة طويلة حتى فقدنا الأمل ووصلت إلى منتصف الأربعينات وقد ضقت بسفر زوجي الدائم وانشغاله المستمر بعمله وكلما عاتبته على هذا قال لي أنه يوفر لي حياة كريمة رغم أننا نملك ما يكفينا ويزيد.


لم يكن عندي مكان أضيّع فيه وقتي إلا النادي حيث أقضي ساعات طوال إما جالسة وحيدة أو مع بعض الصديقات، ولم أكن أهتم في جلستي إلا بمراقبة الأولاد المراهقين -فأنا شغوفة بالأولاد دون سن العشرين، حيث أتخيّلهم يفعلون بي-، وظللت فترة طويلة وأنا لا أفعل شيئاً غير النظر من بعيد فأنا أخاف أن يفتضح أمري -حتى أنني لم أخبر أحداً من صديقاتي عن رغباتي تلك- حتى شاهدت صديقة لي لم أكن قد رأيتها منذ مدة ولم أستطع أن أتمالك نفسي وأنا أسلّم على ابنها البالغ من العمر ستة عشر عاماً وبدأت أوطد علاقتي بها.



دعوتها للغداء مرتين هي وأسرتها وكنت أتبسط في الكلام مع ابنها حتى أستطيع الإيقاع به وبالفعل استطعت إقناعه بمرافقتي للمنزل عندما كان زوجي مسافراً بحجة أني أريده أن يوصل شيئاً لأمه، ظللت أغريه وأتلمسه بعد أن ارتديت ملابس قصيرة ولم أتركه حتى مارست معه الجنس كاملاً، وكان أكثر ما أثارني به خجله الشديد حتى شعرت أني أغتصبه، استمرت لقاءاتنا في الخفاء كلما غاب زوجي وأغدقت عليه بالأموال والهدايا وكان اللقاء يتم في منزلي خاصة وأني أسكن في بناية يوجد بها عدد من الشركات والمكاتب وعدد المترددين عليها يومياً كثير فلم يشعر أحد بشيء،



كان من الممكن أن نستمر ولكني بدأت أملّه عندما ازداد خبرة وذهب عنه خجله -فأكثر ما يثيرني أن أكون أنا المتحكّمة في كل شيء، وأن أفعل به ما أريد-، بدأت أتهرّب منه وأتعلل بوجود زوجي حتى أتخلص منه وبالفعل استطعت أن أتخلص منه وعدت مرة أخرى لجلسة النادي المملة.



ولكن خطرت لي فكرة وبدأت في تنفيذها؛ فكنت أذهب إلى المدارس الثانوية في موعد خروج التلاميذ ثم أختار أحدهم وأسأله عن شارع قريب فيصفه لي وعندما أبدي عدم قدرتي على استيعاب ما يقوله أطلب منه أن يصحبني ليدلني فيوافق على الفور فآخذه إلى المنزل وأبدأ في اغتصابه.



لقد سمعت كثيراً عن رجال متعتهم ممارسة الجنس مع البنات العذارى، أمّا أنا فعلى العكس امرأة تتمتع باصطياد الأولاد الصغار، كنت أجلس أحياناً مع نفسي وأتخيل أن لي ابناً وأفكر هل كنت سأغتصبه هو أيضاً؟! لا أعرف كيف أقلع عما أفعله، أحياناً أصمم ألا يحدث هذا مرة أخرى ثم أضعف عندما أجد المنزل قد خلا من زوجي وأصبح مناسباً لممارسة نزواتي.


مواضيع اخرى












 

 


















































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بكم فى مجلة شمس

هل أنت مهتم ببلوجر؟ تابع مدونة مجلة شمس للمنوعات

متابعة