سخر الإعلامي نشأت الديهي، من مناشدة الإعلامي المقيم في إسطنبول سامي كمال الدين، السلطات التركية بحمايته من المخابرات المصرية، ومحاولة خطف ابنة المقاول الهارب محمد علي، ونجل سامي كمال من مقر إقامتهم في تركيا، قائلًا: "االعب غيرها، وأنت بمعاداتك للدولة المصرية تلعب بالنار".
وأوضح "الديهي"، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة "TeN"، اليوم السبت، أن سامي كمال الدين يُخرج "مسرحية" من إخراج وكتابة جماعة الإخوان الإرهابية: " الإعلامي المعارض لديه ميول تمثيلية"، ولَمّحَ الإعلامي إلى أنه من الممكن أن يتخلص الإخوان من سامي كمال الدين، ونصبوا الشراك لمحمد علي، محاولين إلصاق التهمة بمصر.
فضائح لا تنتهي.. الديهي يتوقع تصفية رموز الإعلام في تركيا
كما علق الإعلامي نشأت الديهي، على تسريب مقطع فيديو منسوب للإعلامي المعارض المقيم في تركيا، محمد ناصر، قائلًا: "ما يمارسه ناصر رُخص بلا رخصة وفضائح لا تنتهي وتسريبات جنسية مخلة"، وأذاع فيديو يظهر غزلًا بين الإعلاميين محمد ناصر وسامي كمال الدين، معقبًا على الفيديو: "يمارسان شذوذًا جنسيًا على الهواء".
وأكد: "تقديري أنه سيتم تصفية رموز المعارضة في الخارج جسديًا بمعرفة المخابرات التركية أو متعهدين محليين أو الإخوان لمحاولة مناكفة الدولة المصرية"، وشدد على أن مصر لا تمارس بلطجة لا في الداخل ولا الخارج بل دولة قانون.
الديهي يطالب بتجريم إشارة "رابعة": "يذكرنا بالنازية"
فيما طالب الديهي، مجلس النواب في دورته الجديدة حال انتهاء الانتخابات البرلمانية، استصدار تشريع يُجرّم استخدام إشارات تابعة للجماعات الإخوانية على غرار "رابعة"، موضحًا أن تجريم إشارات الجماعات الإرهابية يأتي على غرار أعلام النازية الممنوعة قانونًا في ألمانيا، كما أن مستخدم مواقع التواصل الذي يضع صور تابعة لجماعات إرهابية عليه أن يحاسب قانونًا لما في ذلك من استخدام رموز لمرحلة سوداء وفكر إرهابي.
من ناحية أخرى، أكد الإعلامي، أن الساعة السكانية التابعة للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء، سجلت ارتفاع عدد السكان ليصل 101 مليون نسمة، ما يعني زيادة مليون مواطن خلال 7 شهور فقط "كل دقيقة يزداد عدد سكان مصر 3.3 نسمة، وهناك مولود كل 18 ثانية، في حين بلغ معدل النمو السكاني 1.73.
وعلق على ارتفاع عدد السكان: "الرقم مخيف ومازال الانفجار السكاني قائمًا، ملتهمًا في طريقة عوامل التنمية ويأكل الأخضر واليابس، والمسألة قضية وعي".
.jpg){kind=avatar}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق